طريقة ضغط مساحة الفيديو دون المساس بجودته

طريقة ضغط مساحة الفيديو دون المساس بجودته
طريقة ضغط مساحة الفيديو دون المساس بجودته
طريقة ضغط مساحة الفيديو دون المساس بجودته هناك العديد منا من يعاني من رفع فيديوهاتك على الانترنت و اليوتوبرز خاصة هم المعنيين بهذا الأمر حيث عندما يقومون بتصوير فيديو بجودة عالية يكون حجم الفيديو نوعا ما مرتفع و طبعا بالنسبة للغرب أنهم يتوفرون على صبيب أنترنت مرتفع.

وبالتالي فإنه عامل رفع الفيديو لن يقف حاجزا أمامهم عكس الدول العربية عامة خاصة وأنهم يتوفرون على صبيب ضعيف جدا ما يجعل هؤلاء اليوتيوبرز اللجوء الى طرق من أجل تقليص حجم الفيديو دون المساس بجودة هذا الأخير.
اولا تقوم بتحميل البرنامج من هذا الرابط Avidemux حيث بعد دخولك الى صفحة التحميل اختر رابط البرنامج المتوافق مع النظام الذي تتوفر عليه انت.


إذن بعد تحميل البرنامج تقوم بتثبيته طبعا طريقة التثبيت كما الطريقة المعتادة لتثبيت باقي البرامج و لا تقم بالتعديل على أي خيار من الخيارات المنبثقة اثناء تثبيت البرنامج ، وبعد ذلك قم بالدخول الى برنامج Avidemux لتظهر لك واجهة البرنامج و تنقر مباشرة و في آنٍ واحد على CTRL+O ثم تقوم بتحديد الفيديو الذي تريد ان تقوم بضغط مساحته.


ثانيا والان بعد ان قمت برفع الفيديو الى البرنامج توجه الى قائمة Video Output وتقوم بتعويض خيار Copy الى خيار Mpeg4 AVC (x264) و في قائمة Audio Output تعوض Copy بـ(AAC (Faac و بالنسبة لقائمة Output Format تقوم بجعله MP4 MUXER كما هو مبين في الصورة:


ثالثا والان سنقوم بعمل بعض الإعدادات بخصوص استخراج الفيديو و ذلك بأن تنقر على Configure في قائمة Video Output وتقوم بتطبيق ما هو مشروح في الصورة التالية:


ثم تقوم بتحديد مساحة الفيديو في ان لا تتجاوز 20 MB و تضغط على OK.


ما تبقى عليك هو ان تقوم باستخراج الفيديو بعد عملية الضغط وذلك بأن تقوم بالنقر على Save و تحدد أسم ومكان استخراج الفيديو و تنقر على Save.


و تنتظر لمدة قصيرة قد تصل الى 5 دقائق فقط لاستخراج الفيديو بعد ان قمنا بعملية ضغط هذا الأخير.


دعونا نكتشف الفرق بخصوص مساحة الفيديو قبل و بعد عملية ضغطه:


و بالنسبة لجودة الصورة فهي تبقى كما هي وهذه الصورة هي خير دليل على ذلك :

و اخيرا مبروك عليك ضغط مساحة الفيديو دون التأثير على جودته بطريقة بسيطة للغاية ستسهل عليك عملية رفع الفيديو على الانترنت لا محالة و بدون شك.


 ننتظر بشغف كبير انطباعكم و تشجيعاتكم حول موضوع اليوم في التعليقات من أجل المزيد وشكرا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *