نظرية العقد بين الأمس واليوم pdf

نظرية العقد بين الأمس واليوم pdf

نظرية العقد بين الأمس واليوم pdf

إن صحة أي عقد سواء مسمى أو غير مسمى استلزم المشرع المغربي توفر عناصره وأركانه اللازمة لقيامه والتي هي التراضي والمحل والسبب والأهلية يضاف إليها التسليم في العقود العينية والشكلية في العقود التي تتطلب الشكلية كركنين خاصين ببعض العقود. ويشكل التراضي جوهر العقد وقوامه والذي يفيد توافق إرادتي المتعاقدين على إحداث الأثر القانوني المتوخى من العقد، ويتحقق هذا التوافق قانونا بتبادل التعبير عن إرادتين متطابقتين، ويتم ذلك بصدور الإيجاب يتضمن عرضا يوجهه شخص لأخر، وصدور قبول موافق متطابق للإيجاب من الشخص الذي وجه إليه العرض.

ونظرا لأهمية مبدأ سلطان الإرادة في نظرية العقد سنخصص المطلب الأول للحديث عن هذا المبدأ والمطلب الثاني للحديث عن مبدأ القوة الملزمة للعقد ونسبيته.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. حياكم الله بصفتي كمحارب من قبل لدي بقعة أرضية نصف هكتار لخلق مشروع الحماية من المخاطر بسومة كرائية 5 دراهم م2 لكن تقدمت بطلب الي مكتب رىيسة الأعمال الاجتماعية لقدماء المحاربين الأميرة لاعفائي من السومة ةلكراىية التي لم استفد منها من طرف بعض المترامين ثمت ب الحفظ المحكمة الفقيه بن صالح و لازلت انتظر الرد من المسؤولين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *